منوعات

من هي امال عراب ويكيبيديا السيرة الذاتية

من هي امال عراب ويكيبيديا السيرة الذاتية، تعتبر امال عراب اعلامية تحمل الجنسية الجزائرية كما أنها تحمل الجنسية البريطانية ايضا، وتعتبر من مواليد مدينة وهران بالجزائر ولقد كانت بدايتها في وقت مبكر حينما كان يبلغ عمرها اثنى عشر عام وعملت في البداية في واحدة من الاذاعات المحلية في الجزائر، أمل عراب صحفية ومذيعة جزائرية كان لها تأثير كبير في مجال الصحافة من خلال تفانيها وشغفها في إعداد التقارير، ولقد اكتسبت شعبية في الجزائر من خلال تغطيتها النقدية للقضايا السياسية والاجتماعية في البلاد ،وسعيها الدؤوب إلى الحقيقة والعدالة.

من هي الاعلامية امال عراب

تحظى أمل عراب بالإعجاب لالتزامها الثابت بالصحافة، على الرغم من مواجهة العديد من التحديات والتهديدات لحياتها وتعتبر من مواليد مدينة وهران بالجزائر حيث حصلت على شهادة في تخصص الحقوق والعلوم الانسانية وحصلت على شهادات علمية عالية في معهد الدوحة بالأبحاث، إن تغطية أمل عارب للاحتجاجات الجماهيرية التي هزت الجزائر في عام 2019 جعلتها تحظى بالاعتراف الوطني والدولي، ولقد كانت في طليعة التقارير عن الاحتجاجات التي أدت إلى الاستقالة القسرية للزعيم الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، ولقد أكسبتها تقاريرها عن فساد النظام السياسي ودعواتها للمساءلة إعجاب الكثيرين في الجزائر وخارجها.

كم عمر الاعلامية امال عراب

على الرغم من شعبيتها واجهت أمل عراب تحديات وتهديدات كبيرة من السلطات الجزائرية، وقد تم اعتقالها واحتجازها عدة مرات بسبب تقاريرها النقدية  وتم فرض رقابة الحكومة على عملها، ولكن حتى في مواجهة هذه المخاطر  ظلت أمل ثابتة في التزامها بالحقيقة والعدالة ولقد سافرت الى عدد من الدول من أجل العمل منها ايران ولبنان والاردن وقطر وبريطانيا.

ما هي ديانة الاعلامية امال عراب

بالإضافة إلى عملها الصحفي فإن أمل عراب متحمسة  لحقوق المرأة في الجزائر، وذلك من خلال منصتها ولقد كانت تتحدث بصوت عالي حول قضايا مثل العنف المنزلي وعدم حصول الفتيات على التعليم، كما تعتقد أمل أن للإعلام دور حاسم في تشكيل الرأي العام والتأثير في تغيير السياسات،  وقد استخدمت منصتها لنشر الوعي حول هذه القضايا.

تعتبر امال عراب اعلامية تحمل الجنسية الجزائرية كما أنها تحمل الجنسية البريطانية ايضا، وتعتبر من مواليد مدينة وهران بالجزائر ولقد كانت بدايتها في وقت مبكر حينما كان يبلغ عمرها اثنى عشر عام.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق