منوعات

ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح

ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح، تعتبر معركة نهاوند واحدة من أهم وأشهر المعارك التي حققت على شهرة كبيرة للغاية في تاريخ الفتح الإسلامي في خلاقة عمر بن الخطاب عام واحد وعشرين للهجرة، والتي انتصر بها المسلمين نصراً عظيماً، حيث كانوا بقيادة النعمان بن المقرن ضد الفرس، لكن تم قتل النعمان في تلك المعركة، وبعد أن انتصر المسلمين انتهى حكم الساسانيين في إيران والتي كانت تحكمها لمدة أربعمائة وستة عشر عاماً.

معركة نهاوند

تعتبر معركة نهاوند من المعارك المهمة والفاصلة بالتحديد في الفتح الإسلامي لفارس والتي وقعت في عهد الخليفة عمر بن الخطاب عام ستمائة وإثنان وأربعين للميلاد اي في عام واحد وعشرين للهجرة في فارس بالقرب من بلدة نهاوند، وكان المسلمين بقيادة النعمان بن المقرن ضد الساسانيين الفرس لكن المعركة انتهت بقتل نعمان بن المقرن وطليحة بن خويلد وعمر بن معديكرب، وإنتصر المسلمين في تلك المعركة وإنتهى حكم الساسانيين في إيران والتي إستمرت حكمها في الدولة لمئات السنين.

ما هي معركة نهاوند

هناك الكثير من المعارك والفتوحات الاسلامية الهامة جداً التي سعى المسلمين لتطويرها لكي يقوموا بنشر الدين الاسلامي بسرعة اكبر، ومن ضمنهم معركة نهاوند والتي تعتبر من المعارك الفاصلة في الفتح الاسلامي لبلاد فارس والتي وقعت في خلافو عمر بن الخطاب في عام الواحد والعشرين هجري، وهي البلدة الواقعة في بلاد فارس واتي فيها انتصر المسلمين الانتصار الكبير بقيادة النعمان بن مقرن على الفرس الساسانيين ولكن النعمان قتل في هذه المعركة وقد انهى حكم الدولة الساسانية في ايران .

قادة المسلمين معركة نهاوند

تعتبر معركة نهاوند من اهم المعارك التي خاضها المسلمين في الفتوحات الاسلامية التي برزت وكانت بمثابة مرحلة انتقالية في الدين الاسلامي، ومن اهم القادة للمسلمين فيها ” الفاروق وامير المؤمنين في ذلك الوقت عمر بن الخطاب، والصحابي الجليل رضي الله عنه سعد بن ابي وقاص، والنعمان بن مقرن المزني، وطليحة بن خويلد الاسدي، والقعقاع بن عمرو التميمي ” وغيرهم من الصحابة رضوان الله عليهم المشاركين في معركة نهاوند .

 

الفتوحات الاسلامية هي التي كان المسلمين يركزوا فيها لكي يقوموا بنشر الدين الاسلامي بابهى صورة واروعها، وقد برز المسلمين في الانتصار في الكثير منهم مثل معركة نهاوند .

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق