منوعات

قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد مكتوبة

قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد مكتوبة، قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد مكتوبة، تعتبر منصات التواصل الاجتماعي من اهم الطرق والوسائل التي يتم عن طريقها التعرف علي الكثير من القصص الواقعية والخالية التي يجب علي كل متابع اخذ الدروس والعبر منها، من اهم القصص التي تصدرت منصات ومحركات البحث هي قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد في دولة الامارات العربية المتحدة، التي كان توقيتها عيد الأضحى المبارك، كان بواسطة شخصية يطلق عليها اسم راشد والعمل الذي قام به في وقتها مما ادي الي حالة حزن شديدة علي كافة المواطنين وأيضا عمل علي شل الحركة بالكامل.

قصة من اطفأ فرحة العيد في الامارات

تعتبر قصة من اطفأ فرحة العيد في دولة الامارات من اهم القصص التي تصدرت عناوين البحث، حيث استطاعت القصة ان تؤثر علي دولة الامارات بشكل كامل، القصة هي ان رجل يدعي راشد توفيت والدته منذ ولادته وتربي علي يد زوجة والده، تميز راشد بالعديد من الصفات والخصائص من أهمها المشاغبة والشقاوة حتي وصل الي عمر المراهقة اقبل علي العديد من الاعمال المحرمة مثل السرقة وشرب الخمر والاعتداء علي الأطفال جنسياً واغتصاب النساء تم علي اثرها سجنه عدة سنوات.

معلومات عن قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد

تعتبر قصة الرجل الذي أطفأ فرحة العيد من اكثر القصص التي جذبة الكثير من القارئ لقراءتها لانها قصة واقعية تم في احد احياء دولة الامارات العربية المتحدة، يعتبر راشد هو بطل القصة الذي قام بالكثير من الاعمال الاجرامية التي راح ضحيتها الكثير من الأطفال والنساء، حيث تم سجنه عدة سنوات علي تلك الاعمال الاجرامية التي قام بها ولكن لم يتوب وفي يوم عيد الاضحي قام راشد بارتداء الملابس الجميلة المرتبة ذاهبا للمسجد للصلاة العيد، لكن حدث ما لم يتوقع منه عند ذهابه الي الحمام قام الاعتداء علي طفل باكستاني الجنسية يدعي موسي بوختيار موجها له العديد من الضربات علي رأسه ادي الي وفاته علي الفور في عام 2010م، تعتبر القصة من اهم القصص التي تم تداولها علي منصات التواصل الاجتماعي بكثره.

قصة الطفل الباكستاني موسى مختيار

تعتبر قصة قتل الطفل موسى مختيار من اكثر القصص ألم في الوطن العربي بعد ان تم الاعتداء عليه وهو في الحمام تم توجيه له العديد من الضربات علي الرأس والعديد من الأماكن الأخرى أدت الي وفاته مما اداي الي حالة حزن شديدة في الامارات علي الطفل الباكستاني، جدير بذكر ان راشد معروف بالكثير من اعماله الاجرامية التي راح ضحيتها الكثير من الأطفال والنساء ومن اهمهم الطفل موسى مختيار.

ختاما نود القول ان تلك القصص قصة من القصص الواقعية التي يمر بها الأشخاص في كل زمان ومكان ويجب علي أولياء الأمور الانتباه لأبنائهم منذ الصغر وخاصة في مجال التربية الدينية والأخلاقية، ارشادهم الي طريق الحق والخير وعدم إيذاء الناس باي فعل من الأفعال التي تؤدي الي تعذيبهم واضرارهم.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق