الرسائل والعبارات
هاض مابي من تعذابي كلمات
هاض مابي من تعذابي كلمات، لقد انتشرت العديد من الأغاني المتنوعة عبر العديد من المواقع الالكترونية المتنوعة، وتعتبر هذه الأغاني من الأعمال التي قد حققت الشهرة الكبيرة في الوسط الفني، وأغنية هاض مابي من تعذابي تعتبر من أشهر الأغاني التي قد قدمها الفنان الشهير علي بن روغة، فهي قد انتشرت بشكل كبير في الوسط الفني العربي.
هاض مابي من تعذابي
تعتبر أغنية هاض مابي من تعذابي من ضمن الأغاني التي قد حققت الشهرة الكبيرة في الوسط الفني الخليجي، فهي تعتبر من الأغاني التي قدمها أحد الشخصيات المشهورة في العالم العربي، وتعتبر كلمات هذه الأغنية مشهورة، ولقد حققت العديد من الشهرة في العالم العربي، حيث أن كلماتها قد تميزت بشكل ممتع، وهذه الأغنية قد بدأت تنتشر في الصفحات الالكترونية بشكل كبير، حيث أنها قد حصلت على نسبة عالية من المشاهدات والتحميلات المتنوعة عبر الصفحات الالكترونية.
صاحب أغنية هاض مابي من تعذابي
لقد قام بغناء هذه الأغنية الفنان علي بن روغة، وهو يعتبر فنان مشهور، وهو إماراتي الجنسية، ولقد عمل على تقديم العديد من الأغاني المتنوعة منذ بداية مسيرته في الغناء، فهو يبلغ من العمر ستة وسبعين عام، ولقد اشتهر بشكل كبير في تقديم الأغاني المصورة الخاصة به، ولقد اشتهر في الإمارات بتقديم سلسلة كبيرة من الأعمال الغنائية المتنوعة، والتي قد حققت شهرة كبيرة منذ القدم.
الفنان علي بن روغة ويكيبيديا
لقد برز علي بن روغة في عمله الفني منذ عام 1955م، ولقد استمر في مسيرته الفنية حتى عام 1987م، فهو كان يُغني وهو صغير على الشاطئ، ولقد قدم عدد كبير من الأغاني المتنوعة، ولكنه فيما بعد قد اعتزل الفن، وذهب الى الحج في عام 1987م، ولقد عمل على التبرع بجزء كبير من أمواله، ولقد انتقل بعدها من حياة الغناء الى حياة التجارة، ولقد بدا في حياته من الصفر، وتاب عن أعماله واهتدى.
هاض مابي من تعذابي كلمات
هَاضَ مَابِي مِنْ
تَعْذَابِي
مِنْ دهايا الْحَبْ
وَمُكَوَّرَهَ
فَرَّ قَلْبِي فِرَ
دُولَابِيُّ
وَانْزَعَجَ قَلْبِي مِنْ
شُعُورِهِ
وَارْتَجَفَ وانهدت
أَعْصَابِي
وَاحْتَسَيْتَ الْوَيْلُ
وَالْبُورِهِ
وَالْغِذَا وَالشُّرْبِ مَا
طَابَيْ
اشْرَبْهُ وَأَطْعَمَ لَهُ
مُرُورِهِ
محتزن وَالدَّمْعِ
سكابي
فَوْقَ خَدِي تَذْرِفَ
عُبُورُهُ
مِنْ مُصَابِ بِالْحَشَا
غَابِي
لَاعِبٍ بِيَ لُعْبَةً
الْكَوْرِهَ
شَطُّ بِيَ منسوع
الْأَرْقَامِي
لِي عَلَى لَوْن الْقَمَر
نَوْرُهُ
بِوَ خديد فِيهِ
جِلْبَابِي
مِثْلُ فَوَعَ الْوَرْدِ
وَزُهُورُهُ
والشفايا ذَبَلَ
عَذَابِي
وَالصَّدْرِ تاضي بِهِ
نُحُورِهِ
يَشْتَكِي مِنْ ثِقَلِ
لحيابي
مُعْتَزِل رَدَفَهُ عَنْ
خُصُورُهُ
هُوَ حَيَاتِي وَهُوَ
أَحَبَّابِي
وهوه سنوتي عَنْدَ
الدوره
يَا نَدَامَا مِنْهُ
أَسْبَابِي
مُشْتَقَّيْ وَأَدُورَهُ
دَوْرَهُ
هُوَبِ مِنْ حَوْلِي
وَقَرَابَيْ
سَاكِنُ عَنِّي
الْمَعْمُورِهِ
دَايَمُ عَيْنِيُّ لَهُ
تَرَابِيِّ
لَوْلَ يُجِيبَيْ وَانْا
أَزُورُهُ
وَابْتَعَدَ وَتَغْلِقٌ
الْبَابِي
وَصِلَتُهُ عُسْرِهِ
ومخطوره
شِ الْفِكْرِ يَأْ جُمْلَةِ أَصْحَابِي
وَيْنُ مِنْكُمْ لِي لَهُ
قُدُورِهِ
يَسْعَدُ المايوع
وَيَعَابِي
للوليع وَيَفْتَحَ
السوره
يُدْرَس الْمَعْنَى
بِالْعَرَابِيِّ
يُفْهَمُ التَّسْجِيلِ
وَسُطُورِهِ
أَعْنِي مُحَمَّدٍ مِنْ
أَحْزَابِي
لِي يَعْرِفُ الْحَبْ
دُسْتُورِهَ
لَهُ هُبُوبِ الْكَوْسَ
لَوَابِي
يُجْلَبُ السَّحَابِ
ومطوره
لَهُ بِفَسَّرَ سَدِي
الْغَابِي
كَادَ يَسْعَدَنِي بِعَدَ
شَوَّرَهَ
نَجْمَةٍ فِي حُدُودٍ
لَغِيَابِيُّ
وَأَرْنَبٌ فِي الْبَرِّ
مَخْبُورِهِ
حَرْفُ دَالٌّ وَلَامُ
بِحِسَابِي
قَطُّ مَا مِثْلِهِ بَعْدَ
جَوْرِهِ
وَأَلْفٌ صَلَّوْا عَدُّ مَا
جَابِيُّ
بَلْبَلَ يَهْتِفُ عَلَى
وَكَوَّرَهَ
عِ النَّبِيِّ وَالِهِ
وَالْأَصْحَابِي
لِي نَحْجُ الْبَيْتِ
ونزوره
~<رَدُّ لَمُحَمَّدُ الْكَوْسَ>~
حَيَّ قَوْلُكُ حَيْ
لِكِتَابِيٍّ
مَرْحَبًا بِالنَّظْمِ
وَسُطُورِهِ
أَوْ عَدَدَ مَا نَاظِ
سَحَابِي
أوعدد مالفحة
عُطُورِهِ
حَيٍّ هَذَا النَّظْمِ
وَأَعْرَابِيٌّ
بوغنيم أَرْسَلَتْ
مَنْشُورِهِ
تَشْتَكِي مِنْ جَاهِلٍ
رَابِيِّ
لِي سَكَنَ وَسَطِ
مَعْمُورِهِ
قُمْت أُفَكِّرَ فِيهِ
واوبي
وَأَرْكَبُ الْمُزَمِّلَ عَلَى
طَوْرَهُ
بِتُّ أَدُورَ نَجْمٍ
لَغِيَابِيُّ
وَأَرْنَبٌ جَافِلٍ وَشَ
فَسُورَهَ
حَرْفُ دَالٌّ وَلَامُ
خادبي
لِي بَغَيْتُ أَفْسَرَ
السوره
وَيَا الْأَخْوَ انْتَهَ بِيَ
أَدْرَى بِيَ
مشتجي وَالنَّفْسِ
معثوره
مُبْتَلَيْ قَبْلَكُ
وعايبي
خُضْت لَجَ الْحَبْ
وَبُحُورِهِ
أُبْتُلِيت بِرُوحِ
نِصَابِي
غَيْدَ مَالِهِ فِي الْمَلَإِ
جَوْرِهِ
شَطَنَيْ حَبِّهِ
وساهابي
ذَا وَخَلَانِيِّ شَرَى
الصُّورَهْ
كَمْ هَجَرَنِي وَكَمَ
سِوَى بِيَ
كَمْ سَقَانِيٌّ لَاعِجِ
مُرُورِهِ
مُولٍ مارجع وَلَا
ثَابِي
ظَالِمٌ مَا أَسْلَمَتْ مِنْ
جَوْرِهِ
مَا نَفَعْت بِيَ طَبْ
وَإِطْبَابِي
وَالطَّلَاسِمِ مَا خَلَّفْتَ
شَوَّرَهَ
هالزمان الْحَبْ
نَهَابِي
وَالْبُخْتُ طَوْلِ بِيَ
قُصُورُهُ
صَاحِبِي مِنْ زِدْ
الْأَصْحَابِي
عَنْك ياخي مَا الْقَطْ
الدوره
جَاكُ عَدِيٍّ دَوْك
لِكِتَابِيٍّ
وَالْعَفْوُ وَأَسْمَحَ لَيْ
قُصُورُهُ
كَانَ صُبَّتْ تَرَانِيُّ
مَعَابِي
وَإِنْ خَطِيتُ أَرْجُوكَ مَعْذُورِهِ
تَمَّتْ وَصَلَوَا يَأْ
عَرَابِيِّ
عَدُّ وَبَلَ تَدَفُّقِ
مَطُورَهُ
عِ النَّبِيِّ لَيْ يَأْبَ
لِكِتَابِيٍّ
شَافِعِيٌّ فِي الصُّحُفِ
مَنْشُورِهِ .