شرح قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا

شرح قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا، تعتبر قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا من القصائد الشعرية الجميلة التي تتغزل في المملكة الاردنية الهاشمية ولقد وردت هذه القصيدة في منهاج الصف السابع الاعدادي من كلمات الشاعر حيدر ابراهيم وهو شاعر اردني الجنسية، كتب هذه القصيدة وعبر عن مشاعر الحب الكامنة في صدره للمملكة، وفي البيت الاول يقول هوى الاردن اي حبها، ويقول ان قلبه لم يخفق بالحب الا حب في حب الأردن لأنه بلده الاول وبلد أجداده الأوائل، ولم تعشق عيناه طلعة مثل طلعة الأردنيون وهم على جبال الأردن.

قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا

تعتبر قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا من القصائد الوطنية الجميلة، وتعكس هذه القصيدة الشعرية الوطنية قيم الأمة وتقاليدها وهويتها الثقافية، وعادة ما تتضمن موضوعات تتعلق بتاريخ المجتمع وروحه، ولقد استعمل الشاعر التشبيهات في القصيدة حينما شبه الشاعر الأردنيون بالرماح ويقول أن الاردنيين نار حامية على أعدائهم ولا يسمحون لأي عدو أن يمس الأردن كما شبههم باللهب والعطر وبالشمس والدالية، ولقد خاطب الملك بأنه نخلة العز والفخر والشمس التي طلعت على ربوع الاردن.

كلمات قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا

ولقد استخدمت قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا التي تعتبر من القصائد الشعرية الوطنية عناصر أسلوبية فريدة تميزها عن غيرها من أشكال الشعر منها الكلمات الرقيقة المهذبة وبراعة الاستهلال، واستعمل الطباق والمجاز والتشبيه والاستعارات والكنايات في هذه القصيدة، ولم يغال في استخدام البديع ولقد شبه القائد في هذه القصيدة بالشمس التي تنير الدنيا.

شرح قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا

تعتبر قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا من القصائد الوطنية الجميلة، وفي الغالب ما تخدم القصائد الشعرية الوطنية غرض وطني حيث يتم استخدامها للاحتفال بتراث الأمة وتاريخها وثقافتها، على سبيل المثال ما تعكس القصائد الشعرية الوطنية الأردنية فخر الأمة ووطنيتها، كما رأينا في القصائد الشعرية الأردنية وفصاحة العبارة ولقد افتخر بالقيادة الأردنية وقوة الأردن على الأعداء وتكاتف الأردنيين.

تعتبر قصيدة قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا من القصائد الوطنية الجميلة، ولقد استخدمت عناصر أسلوبية فريدة تميزها عن غيرها من أشكال الشعر منها الكلمات الرقيقة المهذبة وبراعة الاستهلال، واستعمل الطباق والمجاز والتشبيه.