منوعات
قصة الام التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها الجزء الثاني
قصة الام التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها الجزء الثاني، ما تفاصيل قصة الام التي قامت بقتل ابنها وحفرت صحن دارها، فهناك العديد من القصص التي تحدث في حياتنا المعاصرة، ومنها ما هو خيالي ومنها ما هو واقعي، تعد القصة هذه من أبرز القصص التي تداولها العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في السوشيل ميديا، والعديد من المتابعين في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يهتم كثيرا المثقفون بالمجتمع العربي في جميع القصص المختلفة، ومن أبرزها قصة قصة الام التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها الجزء الثاني، فهي من أكثر القصص التي انتشرت بالآونة الاخيرة، وفي هذا المقال سوف نروي تفاصيل القصة.
بداية قصة الام التي قتلت ابنها
تعتبر قصة الأم التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها ودفنت الجثة في الدار، بعدما قامت بتمزيقها بالسكين هي وابنتها، في قاعة المحكمة المليئة بالجمهور الحاضرين في غير العادة، وفي قفص الاتهام السيدة بالخمسين من عمرها وعلى ملامح وجهها قهر الدنيا، وبجوارها سيدة بالثلاثين من عمرها، وكل الجمهور في القاعة ضد السيدتين، فهذه السيدة التي قتلت ابنها بمشاركة ابنتها، أي أن الشقيقة والأم قد قتلتا الولد فسألها القاضي، لماذا قتلت ابنك، فلم ترد ثم سأل القاضي ابنتها، لماذا قد قتلتي شقيقك، فقالت إذا أجابت امي أنا سوف أجيب على السؤال.
تكملة قصة الام التي قتلت ابنها في دارها
رفضت كل منهما الإجابة على أي سؤال، كما ورفضت ابنتها كذلك الإجابة، فاحتار القاضي ماذا يفعل مع صمت هذة السيدة وابنتها، وفي حجرة المداولة قد رفض رئيس المحكمة القاضي انا يصدر الحكم الهام حيث كانت عقوبته دون أن يسمع هذه الأم، وإلا كان ذلك اخلال بالعدالة، فقد قال القاضي لمعاونيه أنني أشعر أن هذه المرأة هي بحد كبير فاضلة، وان هناك اسباب قوية دفعتها لارتكاب هذه الجريمة مع ابنها، هذا إذا كانت قد ارتكبت الجريمه، ورجع الي أوراق التحقيقات ووجده الام معترفة، في تحقيقات الشرطة أو النيابة أنها قد قتلت ابنها، وعندما رأت أنه يستحق الإعدام حفرت صحن في دارها ودفنت الجثة بالدار بعد أن قامت بتمزيقها بالسكين هي وابنتها.
الام التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها الجزء الثاني
لقد كان رئيس المحكمة حريصا على أن يستمع للطفلة بعيد عن قاعة المحكمة، بكل ما فيها من خوف و رهبة و ضجيج وقفص الاتهام بداخله أمها و جدتها، حيث كانت الجلسة اشبه بالسرية في الغرفة، حيث و أمر القاضي في المحكمة ان يأتي للطفلة بكرسي لتجلس عليه وكأس من الشراب البارد، ثم اخذ يداعبها، وتمكن من أن يستخرج من جسدها كل الخوف والقلق، وان يعيد بصعوبة الابتسامة لها، ثم بدأ يسألها عن خالها الذي قتل فقالت أنا لم اكن احبه لأنه كان يضرب جدتي، فقد كان يريد منها مال و هي لا تملك المال، القاضي :ماذا كانت تخبره له جدتك، كانت دائما تقول له انت مؤمن، وكلما تشاجرت معه تقول له يا مؤمن، جدتي كانت تقول له دائما انت مدمن ثم بدأت الطفلة تروي ما حصل ليلة الجريمة.
تعتبر قصة الأم التي قتلت ابنها وحفر أطباقها من أبرز القصص التي تأثر بها الكثير من النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال متابعة كافة الأخبار والفعاليات الخاصة بها، فهي من أكثر القصص المؤثرة التي تحدث عنها الناس.