منوعات

من هو شريف حامية ويكيبيديا

من هو شريف حامية ويكيبيديا، برز في مجال الملاكمة في الجزائر الكثير من الشخصيات منهم الملاكم الجزائري شريف حامية الذي عرف بمهاراته في ماجل الملاكمة، كما انه نال شهرة كبيرة بعد أن تعمد الخسارة في بطولة العالم في الملاكمة حتى لا يرتفع علم فرنسا، ويعتبر ظاهرة فريدة من نوعها كانت بدايته وشهرته حينما شارك في بطولة أوروبا في عام 1953، ولقد  كانت بداية حامية في الملاكمة المحترفة بطيئة، عندما كان في سن المراهقة بدأ التدريب في العديد من صالات الملاكمة في جميع أنحاء بلاده وشارك أيضا في البطولات المحلية، على الرغم من فوزه بالعديد من المباريات إلا أنه لم يتلق أي تقدير كبير لمواهبه في ذلك الوقت.

من هو شريف حامية

ولد شريف حامية في الجزائر ويعتبر مسلم الديانة يحمل الجنسية الجزائرية، برز منذ طفولته في مجال الملاكمة كما ان شريف حامية ملاكم جزائري محترف معروف بأدائه المتسق والمثير للإعجاب طوال مسيرته الكروية، ويحمل في الوقت الحالي الكثير من الأرقام القياسية  بلغ 18 فوزًا بدون خسائر  وهو أحد أفضل الملاكمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وشارك في مباريات عالمية من بطولة كأس العالم للملاكمة ولعب مع فرنسا ولقد تعمد الخسارة حتى لا يرتفع علم فرنسا في بطولة العالم.

بطولات الملاكم شريف حامية

ولقد فاز الملاكم الجزائري المبدع شريف حامية بالعديد من البطولات العربية التي تشهد تميزه في مجالا الملاكمة و بالعديد من الألقاب منها الدولية بما في ذلك بطولة الوزن الثقيل الدولية حيث شارك فيها ابطال من جنسيات مختلفة ولكن تمكن شريف حامية من الفوز في هذه الملاكمة المميزة والفريدة من نوعها والتي تظهر تميز الملاكم شريف حامية كما حصل على بطولة العالم للوزن الخفيف.

خسارة شريف حامية بطولة العالم

كما حصل الملاكم الجزائري شريف حامي على بطولة العالم للوزن المتوسط، وهو مصنف حاليًا ضمن أفضل 10 ملاكمين في الجزائر، ولقد سافر الى العديد من الدول العربية والاجنبية وسافر الى الولايات المتحدة الامريكية بعد فوزه في العديد من البطولات الأوروبية كما لعب في صفوف نجوم الجولدن جولف ولقد عاد الى فرنسا وحقق بطولات كبيرة مع فرنسا.

صنع شريف حمية لنفسه اسما حقيقيا في مشهد الملاكمة في الجزائر وفي الوطن العربي بأكمله،  لقد أثبت أنه بالقدر المناسب من التصميم والعمل الجاد والتفاني ولقد شارك في بطولة العالم للملاكمة مع فرنسا وتعمد الخسارة حتى لا يرفع علم فرنسا.

 

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق