منوعات
اكبر رجل في العالم كم عمره
اكبر رجل في العالم كم عمره، هناك الكثير من الأشخاص الذين حققوا شهرة واسعة من خلال دخولهم إلى موسوعة غينيتس العالمية، وذلك بعد أن حققوا الرقم القياسي في مجالات كثيرة ومعايير خاصة وقد تم مؤخرا إعتماد قائمة أكبر المعمرين في السجلات الرسمية في العالم وكانت هذه القائمة تضم خمس أشخاص من بينهم رجال وسيدات وهم أكثر الشخصيات المعمرة في العالم وقد أثارت هذه القائمة اهتمام الكثير من الأشخاص اللذين بدأوا في البحث عن معلومات أكثر حولهم وحول حياتهم الخاصة وفي مقال اليوم سوف نتعرف على من هو أكبر رجل في العالم وكم يبلغ عمره ومزيد من تفاصيل أخرى حوله.
قائمة المعمرين في العالم
لقد تم القيام في عمل قائمة تضم أسماء الشخصيات المعمرة في العالم من الرجال والنساء وهم من بلاد متنوعة ومختلفة، وهذه القائمة تم اعتمادها عالميا في موسوعة غينيس وهذه القائمة تضم،
- جين كالمينت 122 سنة و 164 يوم.
- ساره كناوس 120 سنة.
- كاني تاناكا 120 سنة.
- نابي تاجيما 117 سنة.
- لوسي هانا 117 سنة.
- ماري لويز ميلور 117 سنة.
- فويلت براون117 سنة.
- إيما مورانو 117 سنة.
- تشيو مياكو 117 سنة.
اكبر رجل في العالم كم عمره
أن أكبر رجل معمر في العالم هو الصيني و اسمه ايمليو فلوريس و البالغ من العمر 256 سنة، و تفيد الأخبار بأنه ما زال على قيد الحياة حتى الآن و يقيم في مدينة بورتوريكو الصينية
و لديه من الأبناء إحدى عشر ذكر و خمسة اناث ولديه عدد كبير من الأحفاد، و ذلك حسب إحصائيات غينيتس للأرقام القياسية و بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة له تبين بأنه فاقد تماما إلى حاسة السمع و ليس لديه القدرة على القيام باحتياجاته الأساسية و يعيش برفقة أبناءه الذين يقدموا المساعدة له.
سبب تزايد عدد الأشخاص الذين أعمارهم 100 سنة
لقد ازداد في العالم عدد الأشخاص الذين بلغ عددهم 100 سنة وأكثر، الأمر الذي أثار فضول الكثير من الأشخاص من أجل معرفة الأسباب الحقيقية وراء طول عمرهم الكبير وما هي الممارسات الصحية والغذائية التي اعتمدوا عليها من أجل الحفاظ على سلامة أجسادهم من الأمراض والأوبئة، ولمعرفة السبب وراء ذلك تم إجراء الكثير من المقابلات مع نساء معمرات تجاوزت أعمارهم 120 سنة، وقد كان لكل واحدة منهم تجربتها الخاصة فمنهم من تقوم في التدخين ولم تنقطع عنه ولا زالوا يتناولون اللحوم الحمراء وجميع الأطعمة والسكريات بشراهة ولم يتناولون أي علاج منتظم، وهذا الأمر يعود إلى طبيعة البلاد التي يعيشون فيها حيث يختلف العمر من دولة إلى أخرى.
هناك الكثير من الأشخاص المعمرين في الدول المختلفة الذين تجاوزت أعمارهم مئة سنة ولا زالوا يتمتعون بصحة جيدة، على الرغم من وجود أشخاص في عمر أقل ويعانون من أمراض ومشاكل صحية كثيرة.