ماهي الشركات التي لا تدعم المثليين

ماهي الشركات التي لا تدعم المثليين ، في الفترة الأخيرة زاد البحث عن الشركه التي تدعم ولا تدعم المصليين، وهذا تزامناً مع انتشار هذه الظاهرة وزيادة عدد الشركات والدول التي تدعم المثليين على مستوى العالم، كما أن هناك عدد كبير من المشاهير في العالم أعلنوا عن دعمهم للمثلية الجنسية، وفي هذا الموقع زقزقة، سنتعرف على الشركات التي لا تدعم المثليين وتقاطعهم.

ماهي الشركات التي لا تدعم المثليين

لم تقم أي شركة من الشركات التي لا تدعم المثليين بالإعلان عن هذا، وفي الغالب فإن الشركات التي تقتطع المصليين هي شركات الدول التي لا تعترف بما يسمى المثلية، وتجرمها، وهناك أكثر من 61 دولة تجرم المثلية، وهناك البعض منها تعاقب على ممارسي هذه الجريمة بالإعدام، وغالبية هذه الشركات هي شركات عربية يعتنق أصحابها الديانة الإسلامية، ولهذا فإن الدين الإسلامي يحرم ويجرم المثلية، والشركات العربية التي لا تدعم المثلية تصل نسبتها إلى ما يقارب 90% من إجمالي نسبة الشركات المقاطعة حول العالم، أما الشركات التي تدعم المثليين فهي النصيب الأكبر للدول الأوروبية وما فيها من شركات.

الدول التي لا تدعم المثليين

هناك العديد من الدول التي لا تدعم المثلية وتجرمها وهذا لعدة أسباب، ومن أكثر الدول التي لا تدعم المثلية هي الدول العربية، وهذا لأن دينها الدين الإسلامي وهذا الدين يحرم النقدية ولا يقبل بها، وهناك عدد من الدول التي وضعت عقوبات مشددة تصل إلى الإعدام، وغالبية الدول التي تقر بهذه العقوبة هي دول عربية إسلامية، وهذه الدول هي:

الدول التي لا تدعم المثليين في قارة إفريقيا

الدول التي لا تدعم المثليين في قارة أمريكا

الدول التي لا تدعم المثليين في قارة آسيا

ما هي الشركات التي تدعم المثليين

هناك العديد من الشركات التي تدعم للمثلية، كما أنها تقر زواجهم واعترفت بهذا ضمن قوانينها الكثيرة، ودعمهم يظهر من خلال الدفاع عنهم وحصولهم على حريتهم، وهذا حتى في الدول التي ترفض المثلية، ولكن في هذه الدول نلاحظ وجود مقاطعات لهذه الشركات الداعمة، وفيما يلي سنتعرف على الشركات التي تدعم هذه الظاهرة:

الدول العربية التي تدعم المثليين

بالتزامن مع انتشار ظاهرة المثلية في العالم، وزيادة المطالبة بحقوقهم في كافة الدول ولكن باستثناء الدول العربية التي هي ليست من ضمن تلك القوائم التي تدعم لها، فهي في نهاية الأمر عبارة عن ظاهرة ان يتم الاعتراف بها مهما كان موقف الدول منها فهي تتنافى مع طبيعة البشر،  وهناك عددٍ من الدول العربية التي تحرمها وتعاقب عليها بعقوبة الإعدام، ولكن هناك بعض الدول التي تجرمها في القانون ولكنها لا تعترف بها، مثل مصر والأردن والبحرين وفلسطين، والسبب الأساسي وراء رفض الدول العربية لتلك الظاهرة ورفض الاعتراف بها هو تعاليم الشريعة الإسلامية.

الدول التي تسمح بزواج المثليين

في الأعوام السابقة تم الاعتراف بظاهرة المثلية من قبل العديد من الدول وأصبح دعم هذه الظاهرة واضع ومعلن، وأصبحت هذه الدول لا تدعمها فقط بل أقرت قانونًا يسمح بزواج المثليين، بالإضافة إلى عدد من الدول التي أعلنت عن دعمها لزواج المثليين، ولكن إلى الآن لم تقم بتطبيق ذلك القانون، ومنهم النمسا، وفيما يلي سنطرح لكم قائمة بالدول التي أقرت بزواج المثليين قانونًا.

الداعمون للمثلية حول العالم

مشاهير مثليين

أندية تدعم المثليين

المثلية في الالعاب

ما سبب دعم المثليين

هناك عدد من الأسباب التي يتخذونها الدول والشركات والمؤسسات لدعم المثلية، والأسباب التي يجعلها تدافع عن المثلية ستطرحها لكم فيما يلي:

• الجانب الاقتصادي: الهدف من دعم الدول والشركات للمثلية يرجع إلى زيادة العائد المادي، وذلك عن طريق قيام دعم المؤسسات والجمعيات التي تدعم ظاهرة المثلية بالتبرع لها لتقوية موقفها الداعم للمثلية.
• الجانب البيولوجي: أن تلك الدول والشركات التي تدعم للمثلية يرون في هذا دعمًا لطبيعة هؤلاء الأشخاص وميولهم الجنسية، وعدم معاقبتهم على أمر هو خارج عن إرادتهم، فتلك الميول تعود للجينات البيلوجية للإنسان فهي المسؤولة عن تحديد سلوكياته.
• الجانب الفكري: البعض من الداعمين يرون أن الجانب الفكري عند البعض هو ما يزيد من رغبتهم في الممارسات الممنوعة، فيلجأون إلى المثلية لإشباع رغباتهم.

موقف الإسلام من المثلية الجنسية

تعد المثلية الجنسية في الشريعة الإسلامية محرمة شرعاً، وتعرف باسم الشذوذ الجنسي، وهذا الأمر محرم تماماً بإجماع من علماء وفقهاء الإسلام، فالإسلام لا يقر أو يعترف بالمثلية، وفي الدين الإسلامي الزواج يتم فقط بين رجل وإمرأة  في إطار ينص عليه الشرع، بل إن الإسلام يقر إقامة حدود الشرع على من يقوم بممارسة الشذوذ الجنسي.

شاهد أيضاً: حقيقة سماح السعودية لدخول المثليين

وإلى هنا ونكون قد وصلنا إلى ختام المقال، تعرفنا في هذا المقال على ماهي الشركات التي لا تدعم المثليين ، وذكرنا لكم الدول التي لا تدعم المثليين، والشركات التي تدعم المثليين.