منوعات
قصة الطفل شنودة تثير الجدل في مصر
قصة الطفل شنودة تثير الجدل في مصر، أثارت قصة الطفل شنودة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وفي جمهورية مصر العربية، وهو طفل وجدته سيدة مصرية في احدى الكنائس وقامت بتربيته وبعد مرور سنوات أمرت النيابة العامة بأخذ الطفل شنودة من امه، مع العلم انها قامت بتربيته وتبنته، وأصبح هناك تضارب حول كيفية تحديد ديانة لطفل وما موقف والديه، ولقد فتح الطفل شنودة ملفات مهمة في موضوع التبني والديانة، وبعد سحبه من السيدة امال طالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي باعادته اليها حيث أنها بكت على فراقه، وهناك علاقة قوية تربطه فيها.
من هو الطفل شنودة
في السنوات الأخيرة ظهر جدل في جمهورية مصر العربية حول قصة طفل اسمه شنودة، حيث وجدته سيدة مصرية الجنسية في احدى الكنائس في مصر وكان عمره لا يتجاوز الساعات ولقد قررت تربيته وتبنيه ابن لها خاصة أن عمرها واحد وخمسين عام ولم تنجب الابناء، واسم هذه السيدة المصرية آمال ابراهيم، ولقد قامت امال ابراهيم بتربية الطفل ولقد أخذت على نفسها حسن رعايته وعدم تعرض هذا الطفل للخطر واستكمال كافة الاجراءات من أجل ضمه الى كفالتها.
ما هي حكاية الطفل شنودة
على الرغم من عدم وجود أدلة ملموسة لدعم أي من الروايتين سواء كان الطفل شنودة مسلم ام مسيحي ، إلا أن قصة شنودة كان لها تأثير كبير على المشهد الاجتماعي والسياسي في مصر، حيث يشعر العديد من المسيحيين في البلاد بالتهميش والتهديد المتزايد من قبل غالبية السكان المسلمين، ويرون قصة شنودة كدليل على نمط أوسع من التمييز والاضطهاد، ولقد طالبت بعض الجهات المعنية بأن يكون مسيحي خاصة أنه وجد في الكنيسة.
هل الطفل شنودة رجع
لا تزال قصة شنودة قضية خلافية عميقة في مصر، مع عدم وجود إجابات واضحة أو حل في الأفق، في الوقت الذي تستمر فيه البلاد في مواجهة التوترات الاجتماعية والسياسية، تعد تجربة شنودة وعائلته بمثابة تذكير قوي بالتحديات المستمرة التي تواجه بعض المسيحين، ولقد صدر قرارات من النيابة العامة باعادة تسمية الطفل باسم مسيحي ولقد تم الافتاء أنه مسيحي الديانة.
أثارت قصة الطفل شنودة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وفي جمهورية مصر العربية، وهو طفل وجدته سيدة مصرية في احدى الكنائس وقامت بتربيته وبعد مرور سنوات أمرت النيابة العامة بأخذ الطفل شنودة من امه.