منوعات
حجج حول محور من شواغل عالمنا المعاصر التدخين
حجج حول محور من شواغل عالمنا المعاصر التدخين، هناك الكثير من الآفات المدمرة التي وصلت الى العصر الحديث، ولقد شغلت العالم المعاصر منها التدخين لأضراره السلبية على صحة الانسان وعلى صحة من حوله، اضافة الى الادمان على المخدرات والضغوطات النفسية التي يمر بها العالم في العصر الحديث، ويحاول العالم ايجاد حل لكل الشواغل المعاصرة التي تؤثر على الانسان في حياته، كما أن العنف من الأمور التي طرأت في العصر الحديث بسبب الفراغ القاتل والضغوطات التي يمر بها الفرد، ومن آفات العصر الحديث الإدمان على ألعاب الفيديو ومواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام الحديثة.
من شواغل عالمنا المعاصر
يعد التدخين من أكثر العادات انتشار وخطورة التي نماها الإنسان في العصر الحديث، وهو من الآفات الصحية التي شغلت العالم المعاصر، على الرغم من المعرفة الواسعة النطاق بأضراره وآثاره المهددة للحياة، يستمر ملايين الأشخاص في التدخين كل يوم، للتدخين العديد من الآثار الضارة على صحة الإنسان، بما في ذلك العديد من أنواع السرطان منها سرطان الرئة بشكل عام ومشاكل الجهاز التنفسي، وأمراض القلب.
حجج حول محور من شواغل عالمنا المعاصر التدخين
التأثير الجسدي الأكثر وضوح للتدخين هو سرطان الرئة، حيث يساهم القطران والنيكوتين والمواد الكيميائية الضارة الأخرى الموجودة في دخان التبغ في النهاية في تكوين السرطان في كل من الرئتين وأجزاء الجسم الأخرى، كما أن دخان السجائر هو السبب الأكثر شيوع لسرطان الرئة، كما أن التدخين السلبي يضر بالأشخاص من حولنا ومن الممكن أن يسبب لهم الأمراض على المدى البعيد.
تلخيص محور من شواغل عالمنا المعاصر
يضر التدخين بالجهاز التنفسي ويسبب مجموعة من المشكلات، وتتراوح من الخفيفة إلى الشديدة والتهاب الشعب الهوائية المزمن وانتفاخ الرئة والربو كلها أمراض تنفسية شائعة يسببها التدخين أو يزيدها سوء، وهناك الكثير من الشواغل التي تشغل بال الانسان في العالم المعاصر الحديث منها العنف الأسري والضغوطات النفسية والامراض النفسية والنفاق الاجتماعي والادمان على الانترنت والمخدرات والكحول وعلى رأسها التدخين الذي أصبح آفة العصر والتي تسبب في دمار الانسان ودمار من حوله ايضا.
يعد التدخين من أكثر العادات انتشار وخطورة التي نماها الإنسان في العصر الحديث، وهو من الآفات الصحية التي شغلت العالم المعاصر، ويجب ان يتم حلها بأسرع وقت ممكن.
