منوعات
ما هي الحيوانات المهددة بالانقراض
ما هي الحيوانات المهددة بالانقراض، سبب الرعي الجائر انقراض عدد كبير من الحيوانات والثروة الحيوانية على سطح الكرة الأرضية، وهذا ما هدد التوازن على سطح الارض ولذلك تم انشاء المحميات الطبيعية التي تهدف الى الحفاظ على الحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض منها دب الباندا، وحيوان المها ابو عدس الذي يمر في الفترة الحالية بانقراض كبير، اضافة الى وحيد قرن جافا الذي يعتبر من الثدييات ولا يتجاوز عددهم في الوقت الحالي سبعة وستين حيوان، وتعيش تلك الحيوانات في أقصى الجنوب الغربي من أندونيسيا وكذلك دولفين الفاكيتا من الحيوان البحرية المهددة بالانقراض أيضا.
من الحيوانات المهددة بالانقراض
تأثر التنوع الطبيعي لكوكبنا بشكل كبير بالأنشطة البشرية، وبشكل خاص الثروة الحيوانية، و أحد أهم الاهتمامات التي تواجه بيئتنا هو العدد المتزايد للأنواع المهددة بالانقراض، حيث أن هناك انقراض ملاحظ وملموس في عدد من الحيوانات النادرة والمهمة في التوزان البيئي، ويتم تعريف الحيوانات المهددة بالانقراض بأنها الأنواع المعرضة لخطر الانقراض أو المهددة بالانقراض أو المهددة بسبب تأثير النشاط البشري، وبدأت الدول بالاهتمام بهذا الامر من خلال اتباع مجموعة من السياسات.
كم عدد الحيوانات المهددة بالانقراض
ومصطلح الحيوانات المهددة بالانقراض يشير إلى مجموعة واسعة من الأنواع التي تعرضت للرعي الجائر من قبل البشر، بما في ذلك الثدييات والطيور والأسماك والحشرات، ومن تلك الحيوانات المهددة بالانقراض حاليا غوريلا الجبال والتي تصنف ضمن الغوريلا الشرقية وفي رتبة الاوليات، ولقد تعرضت للصيد الجائر اضافة الى اصابتها بالامراض مما سبب تعرضها للانقراض ومن مواطنها حاليا رواندا وأوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية وسط آسيا.
ما هي الطيور المهددة بالانقراض
وهناك مجموعة من الاسباب وراء انقراض الحيوانات في البيئة، ويعتبر النشاط البشري هو السبب الرئيسي لتعرض الأنواع للخطر، و تدمير الموائل والتلوث الذي نعيشه في الفترة الحالية اضافة الى الصيد الجائر الذي كان سبب مهم في انقراض الحيوانات، وتغير المناخ وإدخال أنواع جديدة في البيئة كلها عوامل تساهم في تعريض الأنواع للخطر ولذلك تم انشاء عدد من المحميات الطبيعية من اجل الحفاظ على الحيوانات.
تشير الحيوانات المهددة بالانقراض إلى الأنواع التي تواجه خطر الانقراض بسبب الأنشطة البشرية، و العامل الأساسي الذي يساهم في تعريض الأنواع للخطر هو النشاط البشري.