منوعات

هل يجوز صعود المرأة فوق زوجها

هل يجوز صعود المرأة فوق زوجها، يتساءل الكثير من الأزواج حول حكم صعود الزوجة على زوجها أثناء العلاقة الحميمة، حيث تعتبر العلاقة الشرعية او الحميمة من أسس الزواج التي تساهم اما في بناء حياة زوجية سعيدة او تمديرها بإهمالها وعدم الاهتمام بها، فالله تعالى شرع الزواج لقضاء الشهوة بحيث يحق للزوج أن يستمتع بزوجته كما يحق للزوجة ان تستمتع بزوجها كيفما شاءت.

 

هل يحق للزوجة ان تصعد فوق زوجها أثناء لجماع

يحق للزوجة ان تصعد فوق زوجها أثناء علاقة الحميمة كنوع من أنواع التغيير وخلت أجواء من الاثارة والرغبة، اذ انه يجوز للزوج جماع زوجته بكافة الوضعيات سواء أكانت هي فوقه ام العكس بشرط ان لا يتم الجماع أثناء الدورة الشهرية او الجماع في الدبر، كما يمكن جماع المرأة من الخلف بوضعية السجود او الوقوف او النوم على الظهر وإتيانها من بين فخديها بحسب رأي اهل العلم .

 

رأي بعض اهل العلم في مسألة صعود الزوجة على زوجها

 

لكن هناك من قال بانه يجب على الرجل عند جماعه لزوجته ان يكون هو هو من يعتليها حرصا على ألا يكون مخالفا للفطرة، وبحسب ما ذكر ابن القيم في كتابه زاد المعاد انه من حسن الجماع أن يعتلي الرجل زوجته بحيث تكون فراشا لها بعد ان يداعبها ويقبلها ويهيئها لوضعية الجماع لذلك سميت الزوجة بالفراش، فيحق للزوج ان يستمتع بزوجته كيفما شاء، اذ يحق له مداعبتها في الدبر بشرط عدم الايلاج به.

 

من حقوق الزوجة على زوجها اثناء العلاقة الحميمة

أي أنه لا بأس بتلذذ الرجل بجسد زوجته ومداعبة فرجها بقضيبه ومص ثدييها ولمس أردافها وتقبيلها في أماكن متفرقة من جسدها، وبشكل عام يحق للزوج النظر الى جسد زوجته وعورتها كما يحق لها هي أيضا ان تداعب زوجها وان تنظر الى عورته وتداعبه باللعب في قضيبه ولعقه وتقبيله، ويعتمد معدل جماع الزوج لزوجته للحالة الصحية التي يتمتع بهما الاثنين وخاصة الزوج، فيمكن ان يجامعها يوميا او مرتين في الأسبوع وفقا لرغبته ورغبتها.

 

 

ان الله سبحانه وتعالى جعل من حق الزوجة على زوجها ان تستمتع به في العلاقة الحميمة فيجوز لها ان تصع فوق زوجها وتجامعه بحسب رأي بعض اهل العلم.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق