كم عمر الشاعر عطيه السلطاني

كم عمر الشاعر عطيه السلطاني، يعتبر خبر وفاة الشاعر عطيه السلطاني بمثابة حزن كبير في الوطن العربي وفي السعودية، حيث توفي في اليوم الرابع والعشرين من شهر فبراير في عام 2023، بعد اصابته بجلطة قلبية أدت الى وفاته بعدها بشكل مباشر، ويعتبر من الشخصيات المهمة في عالم الادب العربي كما انه شخصية مهمة في المملكة العربية السعودية وتمتد اعماله الى أنواع متعددة من الفنون الادبية حيث أبدع الشاعر عطيه السلطاني في مجال النثر فكتب عدد من المقالات والروايات والقصص الفنية، كما أبدع في مجال الشعر ايضا فقدم الكثير من القصائد الوطنية في مدح وطنه، اضافة الى تميزه في مجال أدب الاطفال أيضا.

من هو الشاعر عطيه السلطاني

ولد الشاعر عطيه السلطاني في المملكة العربية السعودية يعتبر مسلم الديانة، سعودي الجنسية ولقد توفي في اليوم الرابع والعشرين من شهر فبراير في عام 2023 وعرف منذ طفولته بميله للشعر والادب العربي بشكل عام فكتب مجموعة من قصائد الحب المعروفة التي تترواح في أسلوبها ما بين التقليدي وما بين الحديث، ولقد جارى الشعراء الجاهليين من حيث نمط القصيدة فكتب القصيدة العمودية، كما كتب قصائد الشعر الحر أيضا ولقد وازن بين الحب والوطن في نفس الوقت.

عمر الشاعر عطيه السلطاني

كما كتب الشاعر عطيه السلطاني قصائد وطنية في حب المملكة العربية السعودية وكشف عن موضوعات الهوية الوطنية وعكس ارتباطه الكبير في المملكة وقدم اعمال من منظور مختلف وفريد كما شرح مشاعر جيل الشباب، ولكنه اشتهر بالأعمال الرومانسية أكثر من غيرها، قدم اعمال من منظور مختلف وفريد وفكر في المآسي الوطنية والشخصية والاضطرابات الاجتماعية والسياسية التي يعاني منها الوطن العربي حاليا.

سبب وفاة الشاعر عطيه السلطاني

حصل الشاعر عطيه السلطاني على الكثير من الجوائز بسبب دوره في توسيع الادب والشعر في المملكة، وقام بتأسيس عدد من البرامج الجامعية والبرامج المدرسية المهمة وحرر عدد من المجلات والصحف، كما أنه عضو في جمعية المؤلفين السعوديين في المملكة، وتم تعيين رئيس في هذه الجمعية منذ عام 2009، وكان خبر وفاته بمثابة حزن كبير حيث أصيب بنوبة أو جلطة قلبية حادة أدت الى وفاته.

يعتبر خبر وفاة الشاعر عطيه السلطاني بمثابة حزن كبير في الوطن العربي وفي السعودية، حيث أنه شاعر مهم في السعودية كتب الشاعر عطيه السلطاني قصائد وطنية في حب المملكة العربية السعودية وكشف عن موضوعات الهوية الوطنية.