منوعات

ما هي ديانة مرسي عطالله

ما هي ديانة مرسي عطالله، يعتبر مرسي عطالله من الشخصيات المهمة في مصر، ولقد تولى مناصب مهمة في جريدة الاهرام المصرية، كما تم تعيينه ايضا كرئيس التحرير المؤسس لجريدة الاهرام المسائي، كما تولى رئاسة تحرير المجلة الزملكاوية، ولقد انتشر خبر وفاته في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 2023 عن عمر يناهز الثمانين عام، ولقد نال عطا الله استحسانًا كبيرًا لرؤيته الجمالية وتفسيراته الحديثة للموسيقى التقليدية والإقليمية، ولقد وقد حظي إبداعه وألحانه التي لا تُنسى وأسلوبه المتميز بتقدير المعجبين والنقاد على حدٍ سواء  وقد ظهر في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية وهذا ما يدلل على حسه الفني الكبير.

من هو مرسي عطالله

ولد مرسى عطا الله في اليوم الأول من شهر يناير في عام 1943 في محافظة المغربية، ولقد انتشر خبر وفاته في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير في عام 2023 عن عمر يناهز الثمانين عام، ولقد كان يعيش في قرية الجميزة التي تتبع لمركز السنطة في محافظة الغربية، عمل في مجال الصحافة، كما تم تعيينه في جريدة الأهرام وهي صحيفة قومية مصرية، ولقد تم تأسيس هذه الجريدة من قبل بشارة تقلا وسليم تقلا وتعتبر تلك الجريدة من أشهر المجلات في جمهورية مصر العربية.

ديانة مرسي عطالله

كما اشتهر مرسى عطالله بعمقه الفكري وتحليله المتعمق للقضايا السياسية والاجتماعية في مصر والعالم العربي الأوسع، كان كاتبًا غزير الإنتاج ألف عشرات الكتب والمقالات في مجموعة من الموضوعات، بما في ذلك الأدب والفلسفة والنظرية السياسية، ومن أبرز أعماله النقد الأدبي لطه حسين وأزمة الثقافة العربية و المثقف العربي لقاء شخصي.

كم ثروة مرسي عطالله

طوال حياته المهنية تم تكريم عطا الله لمساهماته في الثقافة والمجتمع المصري، حصل على العديد من الأوسمة والجوائز بما في ذلك جائزة الدولة للآداب عام 1998 ووسام نجيب محفوظ للأدب عام 2009، بالإضافة إلى كتاباته كان عطا الله أيضًا معلقًا مرموقًا وناقدًا ثقافيًا كان يبحث عنه مرارًا وتكرارًا لأفكاره حول الأحداث الجارية والاتجاهات الثقافية، ولقد اثار خبر وفاته حزن كبير في الوطن العربي بسبب ابداعه في الأدب.

مرسي عطالله من الشخصيات المهمة في مصر، ولقد تولى مناصب مهمة في جريدة الاهرام المصرية، كما تم تعيينه ايضا كرئيس التحرير المؤسس لجريدة الاهرام المسائي، كما تولى رئاسة تحرير المجلة الزملكاوية.

 

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق