كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي

كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي، تعتبر قراءة الروايات من الامور المذهلة التي نفعلها أحيانا في حياتنا اليومية، ولقد أبدع الكتاب في عصر الحديث في كتابة أنواع جريئة من الروايات، وتعتبر رواية في قلبي أنثى عبرية واحدة من أجمل الروايات التي تعبر عن الاختلاف بين الديانات السماوية ووقوع الحب في حال اختلاف الديانات، ومن الاقتباسات الجميلة التي وردت في هذه الرواية اقتباس كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي حيث أن بطلة الرواية كانت في البداية يهودية وبعد ان تعرفت على الدين الاسلامي أحبت هذا الدين وارتبطت به بشكل كبير وهذه الرواية مليئة بالتفاصيل الشيقة.

كنت يهودية وهو مسلم تفسير

كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي هو واحد من الاقتباسات التي وردت في رواية في قلبي أنثى عبرية للكاتبة الجميلة خولة حمدي وهي كاتبة تونسية الجنسية برزت في مجال الكتابة كما أنها أستاذة جامعية، ولدت في اليوم الثاني عشر من شهر يوليو في عام 1984 ويبلغ عمرها في الوقت الحالي تسعة وثلاثين عام من مواليد تونس العاصمة ولكنها تقيم في الوقت الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبر رواية في قلبي أنثى عبرية أول الروايات التي كتبتها ولقد صدرت في عام 2012، ولقد نالت اعجاب القراء.

رواية في قلبي أنثى عبرية

ولقد أبدعت الكاتبة خولة حمدي في رواية قي قلبي أنثى عبرية واكدت ان تلك الرواية قد استوحتها من قصة حقيقية قد حصلت بالفعل في زمن من الأزمان، وأهم ما ميز هذا العمل هو تكامل العناصر الرئيسية للرواية من حيث الشخصيات وتكاملها مع بعض البعض فقسمت الشخصيات الى شخصيات ثانوية وشخصيات رئيسية، اضافة الى المكان والزمان والحبكة وكيف فكت الحبكة في الرواية في أسلوب شيق وممتع في نفس الوقت.

اقتباسات من رواية في قلبي أنثى عربية

وهناك الكثير من الاقتباسات التي أخدت من رواية في قلبي أنثى عبرية، وليس اقتباس كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي هو الوحيد تدور قصة الرواية حول ندى تلك الفتاة الجميلة وهي يهودية الجنسية نشأت علاقة حب بينهما وبين أحد المقاومين في لبنان وتدور أحداث الرواية حول يهود جزيرة جربة وتعرض الرواية علاقة المسلمين بغيرهم من الديانات المختلفة.

كنت يهودية وهو مسلم الان انا مسلمة وهو مسيحي هو واحد من الاقتباسات التي وردت في رواية في قلبي أنثى عبرية للكاتبة الجميلة خولة حمدي وهي كاتبة تونسية الجنسية وحصلت الرواية على تقييم عال.