منوعات

من هو حمزة تكين ويكيبيديا

من هو حمزة تكين ويكيبيديا، يعتبر حمزة تكين شخصية اعلامية مميزة انتشر اسمه بشكل كبير في ظل الظروف التي تعاني منها تركيا في الوقت الحالي خاصة بعد الزلزال الصعب الذي ضرب تركيا وأثر على الكثير من المناطق فيها، ولقد عمل على توصيل الصورة الى العالم من خلال كاميرته، كما أن حمزة تكين صحفي ومذيع أخبار تركي يعمل حاليًا كمضيف لبرنامجه الخاص على NTV وهي القناة الإخبارية التركية المعروفة والتي تعتبر جزء لا يتجزء من كل بيت، ولقد عمل على مساعدة المكلومين الذين تعرضوا لهذا الزلزال وجمع المساعدات وقام بايصالها الى المحتاجين في تركيا بعيدا عن عمله كصحفي.

من هو حمزة تكين

ولد تيكين في مرسين بتركيا عام 1976 وأكمل شهادته في هندسة الكمبيوتر من جامعة الشرق الأوسط التقنية بعد تخرجه بدأ العمل كمذيع أخبار في محطة تلفزيون مرسين المحلية، أمضى بضع سنوات في مرسين ثم انضم إلى فريق NTV في أنقرة وكان له دور بازر في الصحافة ولقد حصل على ألقاب عديدة ومن خلال البرامج التي يقدمها حمزة تكين يركز على الشعوب وأنماط الحياة في منطقة شرق الأناضول في تركيا.

معلومات عن حمزة تكين

ولقد تمكن الاعلامي والصحفي الكبير حمزة تكين في عام 2017  من الحصول على جائزة صحفي الأسبوع لعام 2017 من قبل جمعية الصحفيين الأتراك لتقريره عن حياة ومشاكل سكان الأناضول الشرقيين، وهي واحدة من الجوائز المهمة ولم تقتصر على هذه الجائزة فحسب بل بما في ذلك جوائز من الجامعات والمؤسسات الإعلامية وغيرها من المؤسسات، ولقد حصل على جائزة الاتصال الرئاسي من لجنة تحكيم جمهورية تركيا لمساهماته الاستثنائية في الصحافة وتفانيه في تقديم الأخبار للجمهور.

ما هي جنسية حمزة تكين

يحمل حمزة تكين الجنسية التركية ويعتبر مسلم الديانة، وكثيرا ما يشارك التفاصيل اليومية تغطية مفصلة لمنطقة شرق الأناضول للعالم باستخدام التكنولوجيا الحديثة والواقع الافتراضي، معروف على نطاق واسع بقدرته على التواصل مع السكان المحليين، كما أجرى مناقشات مهمة مع الأفراد والشخصيات الدينية والمنظمات غير الحكومية المكرسة للتنمية المحلية، كان على قائمة الصحفيين الأتراك المشهورين منذ أيامه المهنية الأولى.

حمزة تكين شخصية اعلامية مميزة انتشر اسمه بشكل كبير في ظل الظروف التي تعاني منها تركيا في الوقت الحالي خاصة بعد الزلزال الصعب الذي ضرب تركيا، حصل على جائزة صحفي الأسبوع لعام 2017 من قبل جمعية الصحفيين الأتراك لتقريره عن حياة ومشاكل سكان الأناضول.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق