عالم الفن والمشاهير
من هو عبود خواجه ويكيبيديا
من هو عبود خواجه ويكيبيديا، عبود خواجة مغني يمني شهير استلهمت أعماله من الإيقاعات والإيقاعات التقليدية لمدينة حجة مسقط رأسه في اليمن ولد عبود عام 1972 وبدأ مسيرته الموسيقية في سن مبكرة، ثم قُبل لاحقًا في المعهد الوطني للموسيقى اليمني المميز في عام 1993، ثم تخرج بدرجة البكالوريوس في موسيقى الفن العربي عام 1997، وسرعان ما انضم إلى المعهد الوطني للموسيقى اليمني كلية على مر السنين، واصل عبود مشاركة موسيقاه الآسرة لليمن والعالم، ولقد تأثر بعدد من الفنانين في الوطن العربي منهم أبو بكر سالم ومحمد مرشد ناجي ولديه موقع على سينما كوم.
من هو عبود خواجه
ولد عبود خواجه في اليوم التاسع والعشرين من شهر نوفمبر في عام 1972 يبلغ عمره في الوقت الحالي خمسين عام، ويعتبر فنان شعبي يمني الجنسية، انضم الى عالم الغناء الشعبي في وقت مبكر، ولقد نشأ في عائلة فنية مشجعة للفن، بدءاً من آلة السانتو اليمنية التقليدية طبق عبود نطاقه الصوتي الآسر على الأصوات المتناقضة والمكملة في نفس الوقت لطبول العود والطبلة، صمدت موسيقاه إلى أبعد من أي عصر أو فئة ونجحت في تجاوز حدود الموسيقى التقليدية اليمنية لتصبح صوتًا أساسيًا في الموسيقى الشرقية، يشتهر أكثر بالأنواع التي كان ينتجها لأكثر من عقدين من التأليف مثل موال قايد وسمري.
أعمال عبود خواجه
انتشرت أغنية عبود “نامان أحيان” في عام 2017 حيث رسخت مكانتها كموسيقي شهير في جميع أنحاء العالم، سرعان ما أصبحت الأغنية نشيدًا في العالم العربي، حيث غنى الناس من جميع الأعمار مع اللحن وصلت أغنيته في النهاية إلى الأسواق الغربية، حيث استخدمت مواهب الثقافة الشعبية إيقاعاتها الأساسية، جعل أسلوب عبود الكلاسيكي جنبًا إلى جنب مع الأغاني الشعبية والفولكلورية اليمنية، قوة موسيقية لا يستهان بها ويحظى بالإعجاب.
عمر عبود خواجه
وهو معروف أيضًا بنشاطه الاجتماعي ومشاريعه الإنسانية طوال حياته المهنية، كان عبود لديه التزام ثابت بالإنسانية من خلال مختلف الجمعيات الخيرية والمبادرات قدم عبود الدعم لليمن في أوقات الأزمات في عام 2014، أنشأ منظمة غير حكومية “مؤسسة عبود خواجة” بهدف الترويج للموسيقى ودعم الشباب المحرومين تقدم المؤسسة منحا دراسية للمغنين الشباب من المحافظات الفقيرة في حجة.
يعتبر عبود خواجة فنان يمني الجنسية معروف، حيث ساعدت أعماله على مدار السنين في الحفاظ على الأصوات التقليدية للثقافة بالإضافة إلى إدخال التأثيرات الحديثة في الصوت.