منوعات
كم عمر الهادي رجب
كم عمر الهادي رجب، الهادي رجب بوليفة ممثل جزائري معروف اشتهر بعمله في السينما والمسرح والأدوار التلفزيونية، ولد عام 1968 في عين البيضا بالجزائر، وترعرعت على يد جدته وتمتع بمجموعة واسعة من الخبرات الثقافية أثناء نشأته في جبال ميزاب حول بلدة عين البيضا، عمل ككهربائي في مسرح قسطنطين القريب بينما كان يأخذ دروسًا في التمثيل هناك وفي النهاية شارك في الإنتاج المدرسي، ويعتبر من المجاهدين الذين دافعوا عن الجزائر ولقد توفي في يوم السبت عن عمر يناهز الاثنان والثمانين عام ولقد كان عضو في الفرقة الفنية لجبهة التحرير الوطني.
من هو الهادي رجب
ولد الهادي رجب في الجزائر ويعتبر جزائري الجنسية وله انتماء وطني، تم اختيار بوليفة في النهاية للانضمام إلى المعهد الوطني للفنون والمسرح في الجزائر العاصمة، حيث درس للحصول على درجة البكالوريوس في الدراما وانتقل للحصول على درجة الماجستير، لم يكن مفاجئًا أنه سرعان ما تم تجنيده في المسرح الوطني الجزائري وبدأ حياته المهنية في التمثيل، في عام 2004 انتقل بوليفة من الجزائر ليقدم عروض مسرحية في باريس ثم إلى روما، حيث قام بأدوار متنوعة. عاد إلى الجزائر عام 2007 وعمل لفترة وجيزة في مدريد ثم عاد إلى الجزائر هنا واصل مسيرته التمثيلية.
زوجة الهادي رجب
حيث ظهر في العديد من المسلسلات التلفزيونية والأفلام، وأصبح أحد أشهر الممثلين في البلاد. واصل تعليمه حيث تلقى دروسًا في التمثيل الصوتي والدبلجة والإنتاج، في عام 2012 ، شاركت بوليفة في مهرجان السينما العربية الإيطالية الأول في إيطاليا، حيث شاركت في فيلم قصير بعنوان “كارمن”. كما شارك في العديد من المسرحيات المسرحية في الجزائر وفرنسا وكان جزءًا من فريق التمثيل الذي تم تضمينه في الفيلم الجزائري 2012 بعنوان “عيتا” والذي لاقى استحسانًا كبيرًا.
كم عمر الهادي رجب
ظهر الهادي رجب بوليفة في أكثر من 50 فيلمًا ومسلسلًا تلفزيونيًا، وحظيت غالبية عروضه بتعليقات كبيرة وردود فعل إيجابية من الجمهور، يحظى بتقدير كبير لأسلوبه ويعتبر أحد أكثر الممثلين الجزائريين إلهامًا في كل العصور، يمكن التعرف على شغفه بالأداء في جميع أدواره ، والتي تقدم لمحة عن الثقافة والقيم والنطاق العاطفي المكثف للحياة الجزائرية.
الهادي رجب بوليفة ممثل جزائري معروف اشتهر بعمله في السينما والمسرح والأدوار التلفزيونية، ولد عام 1968 في عين البيضا بالجزائر وتوفي في شهر يناير من عام 2023.
