صحة حديث العرق دساس

صحة حديث العرق دساس، أرسل الله عز وجل نبينا الهادي القدوة محمد صلى الله عليه وسلم من اجل دعوة الناس إلى عبادة الله تعالى حق عبادته وترك كافة المنكرات والضلالات التي كانت موجودة، حيث تعد السنة النبوية الشريفة هي التي رواها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لتكون المصدر الثاني من التشريع الإسلامي، لأن المصدر الأول هو القرآن الكريم الكتاب السماوي الذي أنزله الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

حديث العرق دساس

رووا النبي محمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه العديد من الأحاديث الصحيحة حينما كان يعلمهم الدين الأسلامي الحنيف، حيث قال تركت بعدي فيكم ما لن تضلو بعدي أبدا كتاب الله عز وجل وسنتي، فمن آمن بالله تعالى أفلح ومن كفر وأشرك ضل وأضل، لذلك حرصنا في هذا المقال على توفير لكم حديث الغرق دساس، حيث قال النبي محمد عليه الصلاة والسلام، تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس.

ما هي صحة حديث العرق دساس

في هذه الفقرة متابعينا الكرام نقدم لكم ما هي صحة حديث العرق دساس، الذي يعتبر من الأحاديث الموضوعة الغير صحيحة لكن كما أخبرنا العلماء والفقهاء أنه حديث لا بأس به، وفي التخير لنسب الإنسان وذريته النساء الطيبات والأصول المعروفة بالخير هذا معروف من أدلة أخرى.

صحة حديث العرق دساس هي

أخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالعديد من الاحاديث الصحيحة التي رواها النبي محمد عليه الصلاة والسلام لأصحابه، من بين تلك الأحاديث هو حديث الصحيح عليه الصلاة والسلام: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك، هذه هو الحديث الصحيح الذي رواه النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أما حديث العرق دساس هو ليس بحديث وأنها حديث موضوع لكن لا بأس في معناه لكنه ليس بحديث نبوي رواه النبي.

الحديث الشريف هو المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي والتي يجب علينا كمسلمين أن نتحرى الأحاديث الصحيحة ونفرق بين الأحاديث الصحيحة والأحاديث الضعيفة في المعنى، لذلك الواجب علينا أن نفرق في المعنى بينهم.