منوعات
اي دوله حكمها الرئيس فاكلاف هافل
اي دوله حكمها الرئيس فاكلاف هافل، كان فاتسلاف هافيل رجل دولة تشيكيًا وكاتبًا ومنشقًا سابقًا، وكان آخر رئيس لتشيكوسلوفاكيا من عام 1989 حتى حل تشيكوسلوفاكيا في عام 1992، ثم كان أول رئيس لجمهورية التشيك من عام 1993 إلى عام 2003، شخصية في الثورة المخملية لعام 1989 التي أنهت 41 عامًا من الحكم الشيوعي للحزب الواحد في تشيكوسلوفاكيا، وساعدت على إقامة ديمقراطية متعددة الأحزاب واقتصاد السوق، كان هافل معروفًا أيضًا بكتاباته ككاتب مسرحي وكاتب مقالات، والتي غالبًا ما تناولت موضوعات حقوق الإنسان والحرية ودور الفرد في المجتمع.
من هو الرئيس فاكلاف هافل
كان فاتسلاف هافيل زعيماً سياسياً من تشيكوسلوفاكيا ثم من جمهورية التشيك، وشغل فترتين متتاليتين لمدة خمس سنوات كرئيس من 1993 إلى 2003 كان فاتسلاف هافيل شخصية مشهورة وكان رمزًا لمعارضة الحكومة الشيوعية القمعية في بلاده، بصفته زعيم “الثورة المخملية” اللاعنفية ، كان له دور مهم للغاية في التأثير على تحول تشيكوسلوفاكيا من دولة شيوعية إلى دولة حرة تسود فيها الديمقراطية.
اي دوله حكمها الرئيس فاكلاف هافل
ولد فاكلاف هافيل عام 1936 ونشأ في براغ درس الاقتصاد في جامعة براغ وبدأ أيضًا العمل كعامل في نفس المدينة في عام 1958، ألهم هافل العمل في السياسة بعد دوره في إنشاء مسرح تحت الأرض يسمى The Theatre of the Globe في أواخر الستينيات، شغل هافل مناصب مختلفة في السبعينيات والثمانينيات كناشط سياسي في حركة الميثاق 77 كتب مقالات للحركة حول مجموعة متنوعة من الموضوعا ، بما في ذلك حرية التعبير، وأهمية حقوق الإنسان والحاجة إلى معارضة سلمية للنظام سلطته آرائه على الأضواء العامة، وسُجن وتوبيخ عدة مرات بسبب حديثه ضد الحكومة الشيوعية القمعية طوال هذا الوقت، بدأ في الحصول على اعتراف ودعم دوليين مما جعله أحد الشخصيات الرئيسية في الثورة المخملية التي حدثت في عام 1989.
دوله حكمها الرئيس فاكلاف هافل من 6 حروف
ثم شغل هافل منصب رئيس جمهورية التشيك من 1993 إلى 2003 وركز على إعادة بناء البلاد وإقامة حكومة ديمقراطية تحت قيادته، شهدت جمهورية التشيك نموًا اقتصاديًا، وحرية أكبر للصحافة، وإصلاحًا حكوميًا كان يُنظر إليه على أنه رجل دولة وقائد أخلاقي، ويُنسب إليه الفضل في جلب الديمقراطية إلى جمهورية التشيك.
شغل فاكلاف هافيل فترتين متتاليتين كرئيس لمدة خمس سنوات من 1993 إلى 2003، ويُذكر كرمز للحرية والديمقراطية بعد الاضطهاد الذي واجهته تشيكوسلوفاكيا خلال النظام الشيوعي.
