منوعات
تلخيص الفصل السادس من مؤلف قراءة ثانية لشعرنا القديم
تلخيص الفصل السادس من مؤلف قراءة ثانية لشعرنا القديم، يبحث العديد من الطلاب في الوطن العربي عن ما هو تلخيص الفصل الثالث من مؤلف قراءة ثانية لشعرنا القديم، وذلك من اجل تسهيل الدراسة عليهم والمراجعة في فترة الاختبارات، حيث ان الدروس تحتاج الي تلخيص من اجل فهم المواضيع الأساسية التي يتحدث عنها الفصل، وما هي اهم النقاط التي يجب على الطالب التركيز عليها.
الفصل السادس من مؤلف قراءة ثانية
يعتبر الفصل السادس من مؤلف قراءة ثانية من اكثر المواضيع التي يجب على الطالب التركيز عليها، فقد كانت المدرسة بمثابة البيت الثاني للطفل، حيث يلعب الطفل مع الأبناء والأولاد ويتعلم منهم المبادئ والسلوكيات المختلفة، كما يتبادل معهم جميع عواطف الحب والانتقام والكره والعطف، وكافة الالفاظ المهذبة او السباب، فقد انطبعت صورة مميزة في ذهن الأطفال وهي صورة للحياة المصرية بطبيعتها وسلوكها وخرافاتها وأوهامها واخلاقها وافراحها، والحارة كانت مثالا عن الاسر في القرون الوسطى بالتحديد.
تلخيص الفصل السادس
كانت المنطقة او الحارة التي يعيش بها الطفل مقسمة على شكل طبقات، حيث ان الطبقة العليا عبارة عن شيخاً معمماً، ويدل مظهر الشيخ على انه من أصول تركية، طويل وعريض ويمتلك لحية بيضاء، ويعتبر نائب المحكمة الشرعية، حيث لا ترفع النساء اصواتهن، واذا جلس في البيت تأدب من في الداخل والخارج، كما كان هناك العديد من الأسواق والبيوت من اجل بيع الجواري السود والبيض وبقي هذا الحال حتى عهد إسماعيل، فقد تم الغاء الرقيق.
قراءة ثانية لشعرنا القديم
كان هناك العديد من الشخصيات المهمة والمؤثرة في المنطقة ومن بينهم “احمد الشاعر” وهو شخص يمتلك على ذقن اسود طويل، ويرتدي جلباب ابيض، وصوته اجيش، يذهب بعد ان يصلي العشاء الى مقهى بالقرب من الحارة ويصعد فوق الكرسي ويخرج كتاب ويروي العديد من القصص من بينها قصة عنترة “الزير سالم” بصوت عالي ويتحمس من حوله في سماع تلك القصص، كما انه يعرض الشعر العربي المميز الذي نال على اعجاب الكثير من الأشخاص.
يعتبر الفصل السادس لقراءة ثانية من شعرنا القديم من اكثر الفصول التي تحتوي على الكثير من المواضيع التي تتعلق بالحياة اليومية عند المصريين في قديم الزمان وكيفية معيشتهم في ظل تلك الاحداث التي شهدتها البلاد.