منوعات
قصة تميم ورفيدة كاملة
قصة تميم ورفيدة كاملة، تعتبر رواية تميم ورفيدة من الروايات المصرية واسمها الحقيقي هو أحببتها صعيدية، لكن البعض أطلق عليها اسم أبطال القصة وهم تميم ورفيدة، تلعب الروايات دورًا مهمًا في حياة وتقدم فنون النثر الأدبي، لقد بدأ الاهتمام بهذا النوع من الفنون في القرن العشرين وتعمل قراءة القصص والروايات والفنون النثرية المتنوعة على إعطاء الفرد ملكة التعبير والكتابة، إضافة الى دورها في تحفيز الخيال لدى الانسان كما أنها تنمى مواهب الطفل ويتعرف من خلالها على العادات والتقاليد الموجودة لدى الدولة.
رواية تميم ورفيدة
كان النثر في العصر الإسلامي مختلفًا تمامًا عن فترات ما قبل الإسلام، يقال إن الحياة الأدبية في الفترة الإسلامية شهدت تغيرًا جذريًا وشاملاً وشاملاً، برز في النثر بدلاً من الشعر لأن الشعر كان ينظر إليه كفن تقليدي، يظهر الشاعر خطأ أسلافه في السعي وراء أصول معينة، لذلك كانوا أقل تأثراً بعوامل المرحلة حتى وصلوا إلى القرن العشرين ووجدوا فنون نثر مختلفة.
شاهد أيضًا: ما هي عملة البرتغال قبل اليورو.
ملخص رواية تميم ورفيدة
وتعتبر رواية أحببتها صعيدية من الروايات التي كتبت باللهجة المصرية ولربما كان هذا السبب في اقبال البعض عليها، أبطال الرواية هم تميم ورفيدة وتدور أحداثها حول شبا وسيم ومكتمل من جميع المواصفات وهو تميم ولقد كانت أمه هدى تتحكم به، لقد تعرف بالصدفة على رفيدة وهي فتاة مصرية جميلة تعيش في صعيد مصر ولقد تقدم لخطبتها بعد قصة حب طويلة.
تحميل رواية تميم ورفيدة احببتها صعيدية
لكن هدى والدة تميم كانت ترفض هذه العلاقة بين ابنها وبين رفيدة على الرغم من أن رفيدة كانت فتاة جميلة وفي قمة الاخلاق، كانت تتعرض لها بكلمات مسيئة تضايقها حتى فكرت رفيدة في الرحيل عن حياة تميم وأمه، لكن تميم كانت متمسك بها وخاصة لأن الخطبة قد تمت بعد الكثير من المشاكل من قبل عائلة تميم وعائلة رفيدة فكان يجب عليه أن يضحي من أجلها.
رواية تميم ورفيدة من الروايات المصرية التي تحمل اسم أحببتها صعيدية ولقد تم تسميتها باسم أبطالها وهم تميم الشاب المصري ورفيدة الفتاة الصعيدية، لقد حصلت على اعجاب القراء لأنها تعكس الواقع الذي نعيش فيه من عدم تقبل ثقافات وأوضاع الآخرين.